بينما تستعد النقابات الفرنسية لخوض حركة إضراب جديدة ضد الإصلاح الحكومي لنظام التقاعد المثير للجدل، سيما في الشركة الوطنية للسكك الحديدية والهيئة المستقلة للنقل في باريس، خلال السابع من مارس الجاري، لا يبدو أن الوضع سيكون أفضل بكثير في مطارات فرنسا خلال ذلك اليوم.