يكاد لا يخلو التداول عبر الإنترنت من المخاطر التي غالبًا ما يخفيها المؤثرون، والتي يمكن أن تؤدي إلى خسائر مفاجئة وكبيرة مع الأخد بعين الاعتبار تقلبات السوق.
تعددت قصص المستثمرين الشباب في التداول الرقمي الذين اصطدموا بواقع مغاير لما تم التسويق له. يرصد التحقيق الذي نشرته "Finances News Hebdo"
لا يقوم بعض مؤثري التداول الرقمي بمشاركة خبراتهم في الأسواق المالية فحسب، بل يستخدمون استراتيجيات مختلفة لتحقيق الدخل عن طريق متتبعيهم لزيادة أرباحهم. ومن بين هذه التقنيات، نجد بيع إشارات التداول
تتمة لما جاء في الحلقة الأولى "التداول الرقمي والمؤثرون.. رحلة البحث عن الحرية المالية الوهمية (1)"، وللحفاظ على صورتهم الخاصة بالنجاح، لا يتردد بعض مؤثري التداول الرقمي في التلاعب بالمعطيات والبيانات،
تواصل ظاهرة التداول عبر مجموعة من المنصات الرقمية بالانتشار الواسع في المغرب حيث أصبحت توفر فرص استثمارية وتدر مداخيل محترمة على أصحابها، بيد أن هذه الظاهرة، غير المقننة بشكل رسمي، تحولت عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى أرض صيد حقيقية لجيل جديد من "الخبراء الماليين الزائفين".
أضحى المغرب يراهن على صناعة السيارات الكهربائية، إذ يتوفر حاليا على قدرة إنتاجية للسيارات الكهربائية تبلغ نحو 40 ألف سيارة كهربائية سنويًا، كما يخطط لإنتاج 100 ألف سيارة كهربائية بحلول سنة "2025، ويعمل على عقد شراكات مع فاعلين أساسيين، للاستفادة من خبراتهم لتطوير قطاع البطاريات الكهربائية، بحسب ما أفاده به رياض مزور، وزير الصناعة والتجارة.
اكتشاف واعد للغاز الطبيعي أعلنت عنه أمس الثلاثاء، شركة شاريوت البريطانية المتخصصة في التنقيب عن النفط والغاز، بموقع الحفر OBA-1 في منطقة دارتوا التابع لترخيص ”لوكوس“ البري.
ما بين تأجيل قرار الاستثمار النهائي، ونهاية الدراسات الأولية، تتضارب الأنباء حول مستقبل أنبوب الغاز المغربي النيجيري، الذي يراهن المغرب على نجاحه، على الرغم من صعوبة تنفيذه المرتبطة بأبعاد متعددة، خاصة على المستوى التمويل.
شهد قطاع السيارات بالمغرب نجاحا كبيرا خلال السنوات الأخيرة، نتيجة تدفق الاستثمارات من قبل الشركات العالمية الكبرى في هذا القطاع، مدفوعة بالحوافز التجارية والاستثمارات التي أنجزتها المملكة من ناحية البنية التحتية كالطرق والموانئ وخطوط السكك الحديدية.
منذ أن وطأت قدمها أرض المغرب، وبدأت في الحصول على التراخيص الحكومية اللازمة لبدء عملية إنتاج الغاز، تسير شركة SDX Energy، البريطانية المتخصصة في التنقيب عن النفط والغاز، في مسار تصاعدي نحو مواكبة الانتقال الطاقي للمملكة، وتوسيع نطاق خدماتها، بما يجعل المغرب بلدا منتجا للغاز الطبيعي، ورائدا في الطاقات المتجددة.