لطالما شكل رمضان تحديا علميا أمام الأطباء، الذين ما زالوا في بحث متواصل حول كيفية تفاعل الجسم البشري مع الصيام، الذي يعتبر ممارسة شاقة، تتطلب جهدا بدنيا وطاقيا خاصا، لا يستقيم مع وضعية جميع الناس، خصوصا حاملي الأمراض العضوية المزمنة، وكذا النفسية.
الشعور بالعطش والجوع أثناء ساعات الصيام أمر طبيعي، لكنه لا يجب أن يصبح شديدا لدرجة الشعور بالجفاف أو الإرهاق الشديد.
تتفاوت ساعات الصيام في شهر رمضان من منطقة إلى أخرى حول العالم، وهو ما يجعل بعض الصائمين يمسكون أكثر من غيرهم.