ارتبكت حكومة عزيز أخنوش أمام أوميكرون، كما ارتبكت حكومة العثماني أمام كوفيد19 قبل سنة ونصف، رغم أن الحكومة الحالية استفادت في بدايتها من تراجع الإصابات مع تقدم ملموس في حملة التلقيح الوطنية، وأيضا وجود معلومات وفيرة عن الفيروس ومتحوراته عند اللجنة العلمية الموسعة المسؤولة عن تتبع الوضع الوبائي في المغرب.