ضربت موجة هبوط جديدة البورصات الخليجية في مستهل تعاملات، الثلاثاء، على وقع الهبوط التاريخي لمؤشرات "وول ستريت" والذي جاء وسط تزايد مخاوف المستثمرين واستمرار القلق بشأن الرسوم الجمركية وإغلاق الحكومة الاتحادية المحتمل وهو الأمر الذي أثار مخاوف من أن الاقتصاد الأميركي قد ينزلق نحو الركود إضافة لاستمرار التقلبات في الأسواق العالمية لثلاثة أسابيع متتالية.
سلطت يومية "لوفيغارو" الفرنسية الضوء، على جاذبية القطب المالي للدار البيضاء، "وول ستريت المغرب الذي يجذب المقاولين والشركات متعددة الجنسيات الباحثين عن منصة انطلاق نحو إفريقيا".
في سياق تعزيز أسواق رأس المال وتطوير التعاون والتبادل بين الفاعلين الماليين من البلدين، عقد وفد اقتصادي مغربي هام، الاثنين، لقاءات مع مسؤولين وفاعلين رئيسيين في بورصة نيويورك، بحضور سفير المغرب بواشنطن، يوسف العمراني، والمدير العام لبورصة الدار البيضاء، طارق الصنهاجي، ومدير العمليات المالية والأسواق بالهيئة المغربية لسوق الرساميل، ناصر صديقي، والمدير العام للبنك الشعبي المركزي، كمال مقداد، والمدير العام لبنك “سي إف جي”، يونس بن جلون، والمدير العام لـ”ماروكلير”، منير رزقي.
كشفت لجنة الأوراق المالية والبورصات في الولايات المتحدة، عن تغريم 16 شركة في وول ستريت مليارا و100 مليون دولار، لتراخيها في حفظ السجلات الخاصة بالزبناء.
أغلقت بورصة "وول ستريت" على هبوط حاد، أمس الأربعاء، وخسرت "تارجت" حوالي ربع القيمة السوقية لأسهمها وهو ما يبرز القلق بشأن الاقتصاد الأمريكي بعد أن أصبحت شركات التجزئة أحدث ضحية لقفزات الأسعار.
أغلقت بورصة "وول ستريت" على انخفاض حاد، أمس الاثنين، تقودها أسهم شركات النمو مع تسجيل عائد سندات الخزانة القياسية الأمريكية لأجل عشر سنوات مستويات مرتفعة جديدة في ثلاثة أعوام ونصف العام وتزايد قلق المستثمرين حيال توقعات أسعار الفائدة.
أغلق المؤشر ناسداك المثقل بأسهم التكنولوجيا منخفضا، أمس الأربعاء، متأثرا بخسارة حادة لسهم منصة البث الرقمي نتفليكس بعد هبوط مفاجئ في أعداد المشتركين هز ثقة المستثمرين في شركات أخرى للتكنولوجيا خشية أن تواجه مشاكل مماثلة في أدائها بعد الجائحة.
في سابقة منذ أكثر من عشر سنوات، خسرت “نتفليكس” 200 ألف مشترك في كل أنحاء العالم في الربع الأول من العام مقارنة بنهاية العام 2021، حيث نزلت أسهمها في بورصة وول ستريت الثلاثاء.
أغلقت بورصة "وول ستريت" على انخفاض حاد، أمس الاثنين، مع إحجام المستثمرين عن المخاطرة في بداية أسبوع تداول قصير مع تعرض أسهم النمو التي تقود السوق لضغوط من تزايد عوائد السندات قبيل بيانات مهمة بشأن التضخم.
ارتفعت المؤشرات الرئيسية في بورصة "وول ستريت"، أمس الاثنين، مدعومة بأسهم شركات التكنولوجيا