قام فريق من المهنيين الصحيين والفاعلين الجمعويين بتنظيم قافلة طبية متعددة التخصصات، لتقديم الخدمات الطبية الأساسية للأشخاص المتضررين من الزلزال المدمر، الذي وقع ليلة 8 شتنبر 2023، وضرب العديد من المناطق في المغرب.
شهدت صادرات المغرب من الخيار إلى البرتغال زيادة كبيرة في السنوات الأخيرة. وصدرت المملكة خلال الموسم الفلاحي 2022-2023، أكثر من 2000 طن من الخيار إلى دولة شبه الجزيرة الأيبيرية.
منحت وكالة الحوض المائي لدرعة وادنون، في إطار الاختصاصات الموكولة لها، 158 ترخيصا لعملية حفر الآبار وجلب الماء على مستوى جهة كلميم وادنون، خلال النصف الأول من سنة الجارية، وذلك من مجموع 881 ترخيصا ممنوحا على مستوى مناطق نفوذ الوكالة.
تناسلت التوقعات والتحليلات بشأن رفع معدل الفائدة الرئيسي من عدمه، خلال اجتماع المجلس الإداري لبنك المغرب، المرتقب عقده في 26 شتنبر الجاري، ليصب أغلبها حول محافظة البنك المركزي على سعر الفائدة الرئيسي في مستواه الحالي 3 % دون تغيير، ما يطرح التساؤل حول العوامل التي تساند هذا السيناريو المتوقع؟، وتأثير القرارات الماضية للبنك المركزي على السياسة النقدية الوطنية؟، في ظل الظرفية الاقتصادية الحالية، ومستجدات كارثة طبيعية بحجم زلزال الحوز.
نشر موقع "Climate Action Tracker" أخيرا، دراسة تتناول سياسات الدولة فيما يتعلق بتحول الطاقة والانتقال إلى الطاقات الخضراء. وبينما أشارت مجموعة البحث إلى بعض التناقضات، فقد شددت على أن هذه العملية لا يمكن أن تنجح بدون دعم دولي.
كشفت معطيات جديدة، عن مقتل 38 شخصا، وإصابت 66 آخرون إثر تدخلات للشرطة في فرنسا السنة الماضية، مقابل 37 قتيلا و79 جريحا، خلال سنة 2021.
أعلنت وزارة الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، عن مساهمة لجنة التسيير لمكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، بمبلغ 500 مليون درهم من الرصيد المقيد في الحساب الرئيسي للعقود الخاصة للتكوين، في الصندوق الخاص بتدبير الآثار المترتبة على الزلزال الذي عرفته المملكة.
ترأست نادية فتاح وزيرة الاقتصاد والمالية، أمس الجمعة، اجتماع مجلس إدارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.
وقع بنك أتلانتيك -السينغال، التابع لمجموعة البنك الشعبي المركزي، ووكالة التنمية وتأطير المقاولات الصغيرة والمتوسطة بالسنغال، اليوم الجمعة بدكار، اتفاقية شراكة تهدف إلى زيادة تمويل المقاولات الصغيرة والمتوسطة السينغالية.
أكدت نادية فتاح، وزيرة الاقتصاد والمالية، اليوم الجمعة بالدار البيضاء، أن عملية "AMO تضامن" مكنت من إدماج الأشخاص الذين كانوا يستفيديون من نظام الراميد، والرفع من عدد المستفيدين من الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.