تخطط مجموعة "أوبك بلس" لتسريع وتيرة زيادات إنتاج النفط بشكل أكبر، وربما إنهاء تخفيضات طوعية قدرها 2.2 مليون برميل يوميا ، بحلول أكتوبر 2025، إذا لم يحسن أعضاء المجموعة الالتزام بحصص الإنتاج.
ارتفع معدل البطالة بـ 1,8 نقطة في صفوف الشباب البالغين ما بين 15 و24 سنة، حيث انتقل من 35,9% إلى 37,7%. وسجل انخفاضا لدى الفئات العمرية الأخرى؛ وذلك بـ 0,8 نقطة في صفوف الأشخاص المتراوحة أعمارهم ما بين 25 و34 سنة، من 22% إلى21,2% ، و بـ 0,5 نقطة في صفوف المتراوحة أعمارهم ما بين 35 و44 سنة، من8% إلى 7,5%، وبـ 0,6 نقطة في صفوف البالغين 45 سنة فما فوق، من 4,5% إلى3,9%.
أشاد وزير الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، اليوم الاثنين، بالدينامية "الممتازة" التي تشهدها العلاقات الثنائية الحالية بين إسبانيا والمغرب.
في ظل تصاعد الحواجز التجارية الأميركية والصراع الجمركي مع الصين، برز المغرب كوجهة رئيسية لتوسعات صناعات بطاريات التخزين في السنوات الأخيرة؛ وكمحطة لإعادة هيكلة لسلاسل توريد بطاريات الليثيوم العالمية مع تصاعد الصراع التجاري العالمي.
70 % من العاطلين يتمركزون بخمس جهات. وتأتي في المقدمة جهة الدار البيضاء-سطات بـ 23% من مجموع العاطلين، متبوعة بجهة فاس-مكناس ((13,2% وجهة الشرق ((12,2%وجهة الرباط-سلا-القنيطرة ((11,9%وجهة طنجة-تطوان-الحسيمة (9,8%).
بلغت المبيعات الإجمالية للسيارات بالمغرب شهر أبريل 2025 نحو 18,149 وحدة، وهي زيادة زيادة قدرها 35.74% مقارنة بشهر أبريل 2024 الذي سجل بيع 13,268 وحدة.
كشفت المندوبية السامية للتخطيط عن استقرار معدل البطالة في المغرب عند 13.3% خلال الربع الأول من عام 2025، دون تغيير ملحوظ مقارنة بنهاية 2024، فيما سجل تراجع طفيف على أساس سنوي من 13.7% في الربع الأول من 2024، مما يعكس تحسنًا نسبيًا في سوق الشغل، خاصة في المناطق الحضرية، حيث انخفض المعدل من 17.6% إلى 16.6%، بينما ارتفع في المناطق القروية من 6.8% إلى 7.3%، نتيجة التحديات التي يواجهها القطاع الفلاحي.
رغم بوادر الانتعاش التي شهدها الاقتصاد المغربي خلال الفصل الأول من سنة 2025، خاصة من خلال إحداث عشرات الآلاف من مناصب الشغل في قطاعات استراتيجية كـ"الخدمات"، و"الصناعة"، و"البناء والأشغال العمومية"، فإن المعطيات الرسمية تسجل مفارقة مثيرة للانتباه: فقدان 72.000 منصب شغل في قطاع "الفلاحة والغابة والصيد"، وهو ما يطرح تساؤلات جدية حول التحديات التي ما تزال تواجه هذا القطاع الحيوي، الذي لطالما اعتُبر ركيزة أساسية للاقتصاد الوطني.
كشفت المندوبية السامية للتخطيط، عن ارتفاع معدل النشاط، ما بين الفصل الأول من سنة 2024 ونفس الفترة من سنة 2025، بـ 0,3 نقطة، منتقلا من 42,6% إلى42,9%، نتيجة ارتفاع حجم السكان في سن النشاط (15 سنة أو أكثر) بنسبة 1,4%، ما بين الفترتين، وارتفاع في حجم السكان النشيطين البالغين من العمر 15 سنة فأكثر بـ2% .
أعلنت المندوبية السامية للتخطيط، عن تراجع حجم العاطلين بـ 15.000 شخص ما بين الفصل الأول من سنة 2024 ونفس الفصل من سنة 2025، حيث انتقل عددهم من 1.645.000 إلى 1.630.000 عاطل، وهو ما يعادل انخفاضا بـ1%.