رفعت إسبانيا وارداتها من الحبوب من المغرب بنسبة 625% في عام 2024 مقارنة بعام 2023، مما يعني أنها ضاعفتها أكثر من 7 مرات، ليصل المجموع إلى 1.5 مليون يورو، حسب البيانات الصادرة عن وزارة الاقتصاد والتجارة الاسبانية.
ساهم تراجع أسعار القمح دوليا خلال الأشهر الماضية، في ضبط فاتورة استيراد المملكة، وذلك على الرغم من الزيادة الملحوظة في الكميات المستوردة لتغطية العجز الناجم عن الجفاف وانخفاض الإنتاج الوطني.
أطلق المكتب الوطني المهني للحبوب والقطاني حديثا طلب عورض لتزويد المطاحن الصناعية بالقمح اللين الموجه لإنتاج الدقيق المدعم بكمية تصل إلى 1.308.000 قنطار.
بلغ حجم الرواج المعالج بالموانئ التابعة للوكالة الوطنية للموانئ خلال سنة 2022 ما مجموعه 87,2 مليون طن، مسجلا تراجعا بنسبة 4,2 % مقارنة مع سنة 2021.
أكد محمد شيكر، رئيس مركز الدراسات والأبحاث عزيز بلال، أن محصول الحبوب لن يبلغ في أحسن الأحوال عتبة 70 مليون قنطار بحلول غشت المقبل، موضحا أن التقديرات المؤقتة التي كشفت عنها وزارة الفلاحة والصيد البحري لم تتعدى 55.1 مليون قنطار عن الموسم الفلاحي 2022- 2023، علما أن الحكومة راهنت في قانون المالية الحالي على معدل نمو يرتكز على 76 مليون قنطار.
أوشكت التجارة بين المغرب والأرجنتين على بلوغ عتبة 1.5 مليار دولار في عام 2022 ، بزيادة قدرها 48 بالمائة مقارنة بأرقام 2021 ، وفقا لوثيقة صادرة عن المعهد الأرجنتيني للإحصاء.
أفادت الوكالة الوطنية للموانئ بأن واردات الحبوب بلغت 8,8 ملايين طن خلال سنة 2022، مسجلة زيادة نسبتها 23,2 % على أساس سنوي.
سجل الرقم الاستدلالي للقيم المتوسطة للواردات ارتفاعا بـ 17,0% خلال الفصل الرابع من السنة الماضية، مقارنة مع الفصل نفسه لسنة 2021.
بلغت كمية الحبوب المرسلة من الموانئ الأوكرانية، حوالي 17 مليونا و254 ألف طن منذ إبرام اتفاقية إسطنبول، حسب ما أعلنت وزارة الدفاع التركية.
كشفت معطيات جديدة، عن تفاقم فاتورة واردات الحبوب خلال ثمانية أشهر الأولى من السنة الجارية، لقفز بـ 14 مليار درهم، أي 1400 مليار سنتيم، مدفوعة بتراجع حاد في المحصول المحلي، وتطور أسعار أنواع الحبوب المختلفة في السوق الدولية، بعلاقة مع تداعيات الحرب الروسية- الأوكرانية.