يشهد المغرب هذه السنة تحديات كبيرة في مجال العجز المائي، إذ يتم تسجيل نقص متزايد في الموارد المائية، وتفاقم في مستويات الجفاف، وهذا الوضع مرشح للأسوأ في أفق السنوات القادمة في ظل التوقعات التي تشير إلى انخفاض نسبة الأمطار وارتفاع سنوي للحرارة، مما يستدعي اتخاذ إجراءات فعالة للحفاظ على استدامة الموارد المائية وتحسين إدارتها.
كانت الحكومة قد أعلنت، نهاية مارس 2022، عن إطلاق عملية تقديم الدعم الاستثنائي المخصص لمهنيي قطاع النقل الطرقي، من أجل تخفيف الظروف الاقتصادية الصعبة المرتبطة بتقلبات أسعار المحروقات، التي يواجهها مهني القطاع، بالإضافة إلى المحافظة على أسعار الخدمات التي يتم تقديمها من هذه الفئة.
فضائح ، جرائم ، قتل ، خيانات ، ٱنتحار ، ٱختفاء ، ٱنتقام ، الٱعتداء الجنسي على الأطفال ، الٱعتداء الجنسي ، العنصرية ، المخدرات ، الإدمان ، الهذيان ، الجنون ... في هوليوود ، من الصعب جدا أن تبقى واقفا على ما أنت عليه في علوك أو متيقظا ويقظا بسلاحك دون الٱستسلام لنداءات "تانتال" الخبيث الماكر ، المليء بالظلام في مواجهة الأضواء الكاشفة التي تعمي الرؤية وتطمسها، بسرعة كبيرة ، وتدير الأضواء الرؤوس.
يفتتح الكاتب والمفكر المغربي عبد الحق نجيب عام 2024 بنشر نصه الثلاثين عن الفلسفة. مجموعة من الأمثال بعنوان: "لازار". تركيز الشظايا على عالم اليوم بكل عيوبه وتجاوزاته.
تعيش المملكة فترة استثنائية تتسم بتوالي سنوات الجفاف، إذ يعد هذا التحول المناخي تحديا كبيرا يطرح مجموعة من التساؤلات حول تأثيره على الاقتصاد الوطني الذي يعتمد بشكل كبير على الفلاحة، وبالتالي كيف يمكن له التكيف اليوم مع هذه التحديات الجديدة؟.
يحتفل الشعب المغربي، يوم الأحد 14 يناير 2024، لأول مرة، برأس السنة الأمازيغية كعطلة رسمية ومدفوعة الأجر. إنه الآن ٱحتفال بنفس طريقة أول محرم من السنة الهجرية ويوم رأس السنة الميلادية في التقويم الغريغوري.
افتتح المنتخب المغربي مواجهاته الأولى ضمن المجموعة السادسة لكأس أمم إفريقيا 2023 المقامة بالكوت ديفوار، أمس الأربعاء، بهزيمة ثقيلة ضد تنزانيا.
سيكون النمو الاقتصادي هذه السنة، مدفوعا مرة أخرى بالاستثمار العمومي والطلب الداخلي، في ظل تأخر التساقطات المطرية. ويرتقب أن يفقد الاقتصاد الوطني جزء كبيرا من القيمة المضافة، حتى وإن كانت توقعات القطاع الفلاحي إيجابية.
شهدت سوق السيارات الكهربائية في المغرب تحديات كبيرة خلال السنة الماضية، حيث لم تحقق الإقبال المتوقع، في ظل توفر تشكيلة واسعة من العلامات التجارية والطرازات. ورغم ارتفاع نسبة المبيعات بنسبة 133% على أساس سنوي، إلا أن عدد السيارات المباعة لم يتجاوز 463 وحدة.
يراهن المنعشون العقاريون على البرنامج الجديد للدعم المباشر للسكن، الذي فتح باب التسجيل للاستفادة منه مطلع السنة الجارية، من أجل تحفيز الطلب في السوق والخروج من وضعية الركود الحالية، والأهم من ذلك، استعادة ثقة البنوك، والحصول على قروض وتمويلات لتغطية الارتفاع المهم في أسعار مواد البناء، وتباطؤ المبيعات الذي طبع الفترة الماضية.