قدمت مدرسة "ESMC Business School" نموذجا جديدا في التكوين، يروم التركيز على شخصيات ومواهب وحوافز الطلبة، أكثر من النقط المتحصل عليها في مستوى الباكالوريا.
أعلن كل "بنك عجمان" و "ماستركارد" عن إطلاق بطاقة "Touch Card" القابلة للتمييز باللمس، وهي بطاقة الدفع الأولى من نوعها على مستوى العالم التي تسمح للمكفوفين وضعاف البصر من التمييز بين الأنواع المختلفة لبطاقاتهم وإجراء عمليات الدفع بكل راحة وسهولة.
شرعت علامة الأزياء العالمية "ديفاكتو" DeFacto، في تسويق مجموعتها الجديدة لمناسبة الدخول المدرسي، تحت اسم "باك تو سكول"Back to School ، التي تسعى من خلالها إلى إضفاء لمسة مرحة على طراز اللباس المدرسي للتلاميذ، الذين يتبعون آخر صيحات الموضة ويحبون التميز بأسلوبهم وحريتهم.
حققت خدمة "توصيل" نجاحا مهما، منذ إطلاقها لفائدة التجار الإلكترونيين في 2020، قبل أن تتم إتاحتها للعموم سنة بعد ذلك، إذ تم التكلف بحوالي مليون طرد خلال سنتين فقط، كما توصل 200 ألف مستلم، فيما استفادت أزيد من ألف منطقة من التوصيل المنزلي.
تدعو "إل جي" إليكترونيكس المستهلكين في جميع أنحاء العالم لتجربة أحدث ابتكاراتها عن قرب وحضوريا في معرض " IFA 2022 "، في برلين ، ألمانيا، تحت شعار " Life Reimagined".
اعتمد منتجع "مازاغان" السياحي، الرائد في الحفاظ على الموارد الطبيعية، محطة لمعالجة المياه المستعملة تحت اسم "ستيب" «STEP» بقدرة تصل إلى 800 متر مكعب.
كشفت «طيران الإمارات» النقاب عن سفير جديد ومتميّز لعلامتها التجارية. فبعد أن قام بهذه المهمة مشاهير، مثل النجمة جينيفر أنيستون، وكريس هيمزورث وجيمي كلاركسون، جاء الآن دور "الإوز جيري" ليدعو الزبناء للتعرف على مزايا وخدمات، أكبر ناقلة دولية في العالم، واختيار السفر بـ"تميّز دائم".
ارتفع رقم معاملات "كوسومار" الموطد إلى ما يزيد عن 5.07 مليار درهم (507 ملايير سنتيم) برسم الفصل الأول من سنة 2022، أي بزيادة قدرها 15.8% مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الماضية.
أعلن الفاعل الاتصالاتي "إنوي"، عن إبرام أكثر من 40 اتفاقية تعاون مع المقاولات المغربية الناشئة، وذلك لمواكبة أكثر من 1200 من رواد الأعمال والمقاولين المغاربة في تجسيد وطرح ابتكاراتهم الرقمية في السوق.
أعلنت مجموعة "كيتيا - KITEA"، الرائدة في مجال الأثاث والديكور في المغرب، عن مرافقتها موسم الدخول المدرسي 2022، بمجموعة جديدة كليا تجمع بين الحداثة والتصميم والتطبيق العملي بأسعار ما تزال "غير قابلة للمنافسة"، حسب تعبيرها.
