أعلن المغرب عن اعتماده مشروع قانون يتعلق بتأطير العملات المشفرة، بعدما توسع نطاق التداول فيها في العالم، رغم قرار المنع الصادر سنة 2017، والتي باتت تفرض نفسها بشكل كبير.
احتل المغرب المرتبة الثانية من بين بلدان قارة أفريقيا الأكثر جذبا للمستثمرين، إذ تصدر بلدان منطقة شمال أفريقيا في مجال التنافسية الاقتصادية.
كشف معطيات جديدة عن تسبب خط "الوقاية والسيولة"، الذي وقعه المغرب مع صندوق النقد الدولي، في ارتفاع نسبي بمعدلات البطالة خلال فترة تطبيقه.
أفادت إحصائيات جديدة، تطور حجم المبادلات التجارية للمغرب مع أفريقيا بزائد 29.8 %، لتقفز قيمتها إلى 10.6 ملايير درهم خلال السنة الماضية، بعد سنتين من الانخفاض.
قفزت واردات المنتوجات الطاقية إلى أعلى مستوى لها خلال السنة الماضية، إذ سجلت ارتفاعا بنسبة 51.9 %، أي بزيادة قدرها 25.9 مليار درهم، أي 2590 مليار سنتيم.
أفاد مكتب الصرف بأن صادرات الفوسفاط ومشتقاته واصلت ارتفاعها خلال السنة الماضية، لتصل إلى 80.3 مليار درهم، أي 8030 مليار سنتيم، مساهمة بحوالي النصف (زائد 44.7 %) من ارتفاع إجمالي الصادرات المغربية.
أفاد مركز أبحاث التجاري وفا بنك، بأنه من المتوقع أن يبلغ دين الخزينة 960 مليار درهم أي 96 ألف مليار سنتيم، بحلول نهاية السنة الجارية، مقابل 886 مليار درهم في سنة 2021.
كشف تقرير أعدته مجموعة العمل الموضوعاتية المؤقتة الخاصة بالأمن الصحي، التي شكلها مجلس المستشارين، على حرمان الضريبة على القيمة المضافة ملايين المغاربة من أدويتهم.
توقف مشروع برنامج عمل البيضاء (2023/2028) في مرحلته الثانية المتعلقة بالتشخيص الترابي التشاركي، بعد مطالبة الجماعة بتمويلات إضافية لتنفيذ مخطط عملها لخمس سنوات مقبلة.
كشف نزار بركة، وزير التجهيز والماء، عن ضياع 40 متر مكعب من المياه سنويا، إثر ترك الصنبور مفتوحا من قبل أسرة واحدة، موضحا أنه لو نهجت مليون أسرة السلوك نفسه، فإن المغرب سيعرف ضياع 40 مليون متر مكعب، ما يمثل استهلاك مدينة وجدة في السنة.