في خطوة تعكس رؤية استراتيجية عابرة للقطاعات، وتكرّس مكانة المغرب كمحور إقليمي للتحول الطاقي والأمن المائي، أعلنت شركة طاقة المغرب TAQA Morocco عن إطلاق شراكة استثنائية تجمع بين القطاعين العام والخاص، تضم كلًا من شركة ناريفا Nareva، والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، وصندوق محمد السادس للاستثمار.
كشفت معطيات جديدة، أن المغرب سيحتل مكانة ريادية عالمية من حيث تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر بحلول سنة 2050، حيث سيكون من بين أرخص الدول على مستوى العالم في هذا المجال الحيوي.
حصلت شركة Metacon، ومقرها السويد، على عقد بقيمة 2 مليون دولار لتوريد محطة تحليل كهربائي مضغوط بقدرة 1 ميغاواط، لفائدة شركة كبرى في مجال الطاقة المتجددة في المغرب، والتي تُعد من بين أكبر المستثمرين في طاقة الرياح في إفريقيا حيث يمتلك محفظة أصول طاقية متجددة تبلغ حوالي 2,000 ميغاواط.
تستعد شركة اتصالات المغرب، التي يديرها محمد بنشعبون، للتخلي عن صيغتها القانونية الحالية كشركة مساهمة ذات مجلس إدارة تنفيذي (Directoire) ومجلس رقابة (Conseil de Surveillance)، لتتبنى بدلاً منها شكل شركة مساهمة ذات مجلس إدارة SA.
قامت بورصة الدار البيضاء بتعليق تداول أسهم شركة "طاقة المغرب - Taqa Morocco"، وذلك بناءً على طلب الهيئة المنظمة للسوق.
أكد وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، السبت بجنيف، أن السيادة الصحية لإفريقيا تمر أساسا عبر إصلاح عميق ومتناسق لآليات التمويل الصحي، يتأسس على قابلية التنبؤ، والاستدامة، والنجاعة.
في ظل متغيرات سوق الشغل وتحديات البطالة، لا سيما في صفوف الشباب غير الحاصلين على شهادات جامعية، تطرح الحكومة المغربية خارطة طريق جديدة للتشغيل للفترة 2025-2027، تقوم على منطق الإدماج والكفاءة خصوصا فيما يخص المقاولات الصغيرة والمتوسطة.
رغم الزخم العالمي للذكاء الاصطناعي، لا تزال البنوك المغربية تتقدم بخطى حذرة على هذا المسار، متأرجحة بين تجارب أولية واختبارات محدودة في وقت لا يزال الحديث عن العقبات التي تعيق تحوله من أداة "ذكية" إلى محرك حقيقي للتحول.
أنهت بورصة الدار البيضاء تداولاتها، خلال الأسبوع الممتد من 12 إلى 16 ماي الجاري ، على وقع الأخضر، حيث سجل مؤشرها الرئيسي "مازي"، ارتفاعا بنسبة 0,04 في المائة إلى 17.772,15 نقطة.
في ظل انتعاش اقتصادي واعد ورؤية استراتيجية تستشرف أفق 2030، يواصل القطاع العقاري تجديد نفسه، مستفيدًا من دينامية وطنية واسعة، لكنه يواجه أيضا تحديات تتطلب حلولًا ذكية وتنسيقًا محكمًا بين الفاعلين.