شهدت عدد من الأسواق الكبرى بمدينة الدار البيضاء خلال الأيام القليلة الماضية اختفاء شبه تام لسمك السردين، ما أثار استغراب وقلق المستهلكين، خاصة من الفئات ذات الدخل المحدود التي تعتبر هذا النوع من السمك وجبة يومية رئيسية.
بعد استحواذ مجموعة سهام عليها، في صفقة تم إتمامها في نونبر 2024، غيرت الشركة العامة إسمها لتصبح رسميا سهام بنك، لتفتح بذلك فصلا جديدا في تاريخ المجموعة البنكية.
يترقب المغرب تداعيات تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل على أسواق الطاقة العالمية، خاصةً في ظل اعتماده الكبير على واردات النفط والغاز، حيث أدت الهجمات المتبادلة بين إيران وإسرائيل إلى ارتفاع أسعار النفط بنسبة تجاوزت 5% في الأسواق العالمية، وسط مخاوف من تعطيل إمدادات الطاقة عبر مضيق هرمز، الذي يمر عبره نحو 20% من النفط العالمي.
في وقت يعيش فيه الاقتصاد المغربي تحولات متسارعة، وتواصل الدولة ديناميتها المؤسساتية لتأهيل مناخ الأعمال، يبرز تساؤل جوهري: هل ما يزال الإطار التشريعي الحالي للصفقات العمومية قادرا على مجاراة تحديات الحكامة الجيدة ومتطلبات الشفافية الدولية؟
أكد عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، أمس الثلاثاء بالدار البيضاء، أن المغرب يعمل على ترسيخ موقعه كقطب تكنولوجي إقليمي، من خلال استثمارات كبيرة في الابتكار والتكوين والسيادة الرقمية.
أفادت المديرية العامة للضرائب بأن إجمالي العائدات الجبائية الصافية بلغ أزيد من 220.52 مليار درهم خلال سنة 2024، بزيادة بنسبة 16% مقارنة بالسنة السابقة.
تأمل الشركة الأوروبية لصناعة الطائرات "إيرباص " في تعزيز حضورها بالمغرب، حيث يوفر قطاع الطيران "الكثير من الفرص".
في ظل التحديات الاقتصادية التي تواجه دول الجنوب، بات من الضروري البحث عن نماذج تعاون جديدة قادرة على خلق دينامية تنموية مشتركة ومستدامة. وتلعب المملكة المغربية دورا محوريا في هذا السياق من خلال انفتاحها على فضائها الجنوبي، واستثمارها في علاقات اقتصادية مبنية على التضامن والتكامل بدل التبعية، مما يجعلها فاعلا استراتيجيا في الدفع بقضايا التنمية الإقليمية إلى الواجهة.
أنهت بورصة الدار البيضاء تداولاتها، اليوم الثلاثاء، على وقع الأحمر، حيث سجل مؤشرها الرئيسي "مازي" تراجعا بنسبة 0,55 في المئة، ليستقر بذلك عند 18.078,62 نقطة.
تزامنا مع ارتفاع درجات الحرارة، ارتفعت أسعار الفواكه بشكل لافت في الفترة الأخيرة، ما جعلها بعيدة عن متناول فئات واسعة من المواطنين، حيث ألقى هذا الغلاء المفاجئ بظلاله على موائد الأسر التي تعتمد على الفواكه كعنصر أساسي في نظامها الغذائي خلال فصل الصيف.