أعلنت شركة النقل البحري "Grandi Navi-Veloci "GNV"،عن إعادة فتح خطها ألميريا الناظور في 21 يونيو 2025، لخدمة المغاربة المقيمين في أوروبا بشكل أفضل أثناء عبورهم الصيفي عبر إسبانيا.
شارك المغرب في الاجتماع الخامس للجنة العليا للشراكة الصناعية التكاملية لتنمية اقتصادية مستدامة، الذي انعقد في الدوحة، بحضور وزراء ورجال أعمال من المغرب، الإمارات العربية المتحدة، قطر، مصر، الأردن، البحرين، وتركيا.
أفاد بنك المغرب بأن الأصول الاحتياطية الرسمية بلغت، بتاريخ 31 يناير الماضي، ما مقداره 369,8 مليار درهم، مسجلة ارتفاعا بنسبة 0,1% من أسبوع لآخر وبنسبة 3,7% على أساس سنوي.
تتخذ المملكة خطوة جديدة في استراتيجيتها للتنمية الاقتصادية من خلال اعتماد سياسة طموحة للمساهمين، يهدف هذا الإصلاح، الذي نُشر في الجريدة الرسمية، إلى تعزيز دور المؤسسات العامة مع إعادة توجيه الاستثمارات نحو القطاع الخاص. تحول كبير يتماشى مع أهداف نموذج التنمية الجديد ويهدف إلى إعادة تحديد دور الدولة كمساهم.
تتضارب الأنباء حول الاكتشافات البترولية والغازية في المغرب بين تفاؤل متكرر وحذر متباين، واختلاط في الأرقام والمفاهيم والمصطلحات، حتى أصبحنا أمام واقع يصعب فيه التعليق على أي جديد يتعلق بقطاع الطاقة في بلادنا.
أفاد بنك المغرب في الاستقصاء الفصلي الأخير حول أسعار الفائدة المدينة بأن المعدل الإجمالي لأسعار الفائدة المدينة بلغ 5,08 في المائة خلال الفصل الرابع من سنة 2024، مقابل 5,21 في المائة خلال الفترة ذاتها من السنة السابقة.
أكدت إدارة مجموعة أكديطال أنها لم تبرم أي اتفاقية مع أي جهة أجنبية لاستقطاب ممرضين من خارج الوطن حتى هذه اللحظة.
يعتبر قطاع السكن من أبرز الركائز الاستراتيجية لتطور المغرب، إذ تم ضخ استثمارات ضخمة في إطار العديد من البرامج، كان الهدف الأساسي منها زيادة العرض السكني من خلال توفير حلول تلبي احتياجات فئات متنوعة من السكان، مثل الإسكان الاجتماعي، أو الإسكان للطبقة المتوسطة، بالإضافة إلى مشاريع لإعادة إسكان المواطنين في المناطق المعرضة للانهيار.
تهدف خارطة الطريق الوطنية التي دعا المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي إلى وضعها، إلى تحقيق التوازن بين الاستدامة والنجاعة والقدرة على الصمود، من خلال الترابط بين الماء والطاقة والغذاء والنظم البيئية المعروفة بـ"مقاربة النكسوس".
أعلنت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو)، أمس الجمعة، أن أسعار السلع الغذائية العالمية تراجعت في يناير 2025، بفضل انخفاض حاد في أسعار السكر والزيوت النباتية.