أفاد مكتب الصرف بأن العجز التجاري بلغ 133.06 مليار درهم في نهاية ماي، مسجلا تفاقما بنسبة 15.1 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
في ظل الارتفاع المستمر في أسعار المواد النفطية والتقلبات العميقة التي تعرفها الأسواق العالمية، شدد المكتب النقابي الموحد للكونفدرالية الديمقراطية للشغل بشركة سامير على أهمية تعزيز القدرة الوطنية على تكرير البترول كخطوة أساسية لضمان تأمين الحاجيات الوطنية من الطاقة.
أصدرت بلتون القابضة، وهي بنك أعمال مصري، من خلال قسمها المخصص للأبحاث وتحليل أسواق الأسهم بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أول تغطية تحليلية لسهم مجموعة أكديطال، بتوصية بشراء السهم وحددت سعراً مستهدفاً يبلغ 1.722 درهما، ما يمثل إمكانات ارتفاع بنحو 22% مقارنة بسعر الإغلاق ليوم 23 يونيو (1.413 درهما).
أفادت النشرة الأخيرة للإحصائيات النقدية الصادرة عن بنك المغرب، بأن نمو القروض البنكية الموجهة للقطاع غير المالي سجل تباطؤا من 4,2% إلى 3,4% خلال شهر ماي المنصرم.
شهد مؤشر مازي ، المؤشر الرئيسي لبورصة الدار البيضاء، ارتفاعًا بنسبة 1.78% ليصل إلى 18,296.6 نقطة في يونيو، مستفيدًا بشكل خاص من الأداء الجيد لقطاعات الهندسة والمعدات الصناعية، وشركات التمويل والنشاطات المالية الأخرى.
سجلت الكتلة النقدية ارتفاعا سنويا بنسبة 7,8 في المائة خلال شهر ماي 2025، بعد 6,9 في المائة خلال الشهر السابق، لتبلغ 1.918,6 مليار درهم.
في خطوة تروم تعزيز الإدماج المهني ومحاربة البطالة في صفوف الفئات الهشة، أطلقت الحكومة خطة جديدة لتوسيع التكوين بالتدرج المهني، مستهدفة رفع عدد المستفيدين إلى أزيد من ثلاثة أضعاف في أفق سنة 2025. ويأتي هذا التوجه في إطار الجهود المتعلقة بربط التكوين بسوق الشغل، وتوفير فرص عمل حقيقية للشباب وذوي الكفاءات المحدودة.
أعلنت شركة إسمنت المغرب، التابعة لمجموعة هايدلبرغ Heidelberg Materials، عن إتمام عملية الاستحواذ على 62.62% من رأسمال شركة أسمنت تمارة، المتخصصة في إنتاج الإسمنت والخرسانة الجاهزة، وكذلك على 99.99% من رأسمال شركة Grabemaro، المنتجة للركام.
كشفت المندوبية السامية للتخطيط، أن المبادلات الخارجية، للسلع والخدمات سجلت مساهمة سلبية في النمو الاقتصادي بلغت 3,8 نقطة خلال الفصل الأول من سنة 2025، مقابل 1,3 نقطة فقط خلال نفس الفترة من السنة الماضية، وهو ما يعكس تفاقم الاختلالات في الميزان التجاري الوطني.
تطلق الخطوط الملكية المغربية أربعة خطوط جوية مباشرة جديدة، انطلاقا من مركزها في الدار البيضاء، وذلك في إطار استراتيجيتها التنموية والرامية إلى تعزيز شبكتها.