أفادت الخزينة العامة للمملكة بأن إصدارات النفقات برسم المقاصة بلغت 3.1 مليار درهم عند متم ماي الماضي، بانخفاض بنسبة 31.9 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الماضية.
أكد رياض مزور، وزير الصناعة والتجارة، أن المغرب أحرز تقدما كبيرا في مجال الملكية الصناعية والتجارية، مشيرا إلى أن هذا التطور أسهم بشكل ملموس في دعم الأوراش الاستراتيجية الكبرى التي تشهدها المملكة، وتعزيز جاذبيتها للاستثمارات ذات القيمة المضافة العالية.
في الوقت الذي باتت فيه الملاعب الرياضية في عدد من دول العالم نماذج ناجحة للاستثمار الرياضي والاقتصادي، لا تزال كثير من المنشآت الرياضية بالمغرب تواجه تحديات في التحول إلى فضاءات ذات مردودية حقيقية. فالجودة المعمارية وحدها لا تكفي، بل إن النجاح يرتبط أساسا بكفاءة الحكامة، وفعالية التسويق، ومرونة النموذج الإداري.
أفادت الهيئة المغربية لسوق الرساميل بأن اكتتابات الرساميل تجاوزت 31,4 مليار درهم عند متم أبريل الماضي، مقابل 33,09 مليار درهم خلال الفترة ذاتها قبل سنة.
سجلت كمية منتجات الصيد البحري المفرغة بموانئ وقرى الصيادين بالسواحل المتوسطية لشمال المغرب، مع متم ماي الماضي، ارتفاعا بنسبة 7% مقارنة مع الفترة نفسها من عام 2024.
شهد سهم شركة بوينغ الأمريكية هبوطًا حادًا تجاوز 6% في تداولات وول ستريت، عقب إعلان شركة الطيران الهندية "إير إنديا" عن تحطم طائرة من طراز 787 "دريملاينر" كانت تقل حوالي 200 راكب.
يواصل المغرب تنفيذ خطط طموحة لتحضير بنيته التحتية الرياضية على أعلى مستوى، وذلك ضمن استعداده لاستضافة كأس العالم 2030 بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال. ورغم أن الحدث لا يزال بعيدًا بخمس سنوات، فإن المملكة تسير بخطى متسارعة نحو تحقيق جاهزية كاملة، من خلال مشاريع ضخمة لإعادة تأهيل وتوسعة ملاعبها وفق المعايير الدولية الصارمة.
يعيش المغرب اليوم دينامية تنموية متسارعة، مدفوعة برؤية اقتصادية واضحة تهدف إلى مضاعفة الناتج الداخلي الخام وتوسيع قاعدة الاستثمار وتحسين البنية التحتية. وفي هذا السياق، تطرح مسألة توجيه الاستثمارات العمومية والخاصة كأحد المحاور الحاسمة لضمان تحقيق مردودية اقتصادية طويلة الأمد، خصوصا مع انخراط البلاد في مشاريع كبرى تستهدف قطاعات النقل، السياحة، الطاقة، والمرافق الرياضية.
يبدو أن فكرة النفق الذي قد يربط قارتين — إسبانيا والمغرب — تحت مضيق جبل طارق، كنموذج جريء لتقريب العالم أكثر من أي وقت مضى وجدت صدىً لدى أحد أكثر العقول ابتكارًا في عصرنا: إيلون ماسك.
أفادت الهيئة المغربية لسوق الرساميل بأن صافي الأصول تحت تدبير هيئات التوظيف الجماعي للقيم المنقولة بلغ حوالي 772,7 مليار درهم بتاريخ 30 ماي المنصرم، مسجلا انخفاضا نسبته 0,84 في المائة على أساس أسبوعي.