أعلن معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة (IRESEN) عن توسيع نطاق شهادة ISO 9001:2015 لتشمل جميع أنشطته، وذلك بعد حصوله عليها من مكتب فيريتاس المغرب (Bureau Veritas Maroc).
تتطلع شركة "عليا - Alya"، المتخصصة في خدمات الدفع الآجل، أو ما يُعرف بنموذج "اشترِ الآن وادفع لاحقاً"، إلى سوق متنامية تُقدر بمليارات الدراهم، متلمسةً النجاح الذي حققته في أوروبا وأميركا والشرق الأوسط.
وقع كل من المغرب وفرنسا على اتفاقية شراكة لتشجيع الابتكار ونقل الخبرات في مجال الفلاحة الرقمية ، أمس الأحد، بحضور وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، أحمد البواري،في إطار مشاركة المغرب كضيف شرف في المعرض الدولي للفلاحة بباريس (22 فبراير-2 مارس)،
حل المغرب في المركز الـ50 عالميا في مؤشر القوة الناعمة لسنة 2025 من أصل 193 دولة، برصيد 40.6 نقط، وهو مؤشر صادر عن مؤسسة Brand Finance، ويقيس مدى تأثير الدول على المستوى العالمي استنادًا إلى القوة الناعمة، أي القدرة على التأثير والإقناع دون اللجوء إلى الوسائل التقليدية للقوة الصلبة مثل القوة العسكرية أو الاقتصادية.
يعد تطوير البنية التحتية الطرقية عنصر أساسي في تعزيز التكامل الإقليمي ودفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، ويجسد مشروع إنشاء المحور الطرقي الذي يربط بين السمارة والحدود الموريتانية عبر جماعتي أمكالا وتيفاريتي إحدى المبادرات الاستراتيجية التي تعكس رؤية طموحة لتعزيز التعاون بين المغرب وموريتانيا، فضلاً عن تسهيل الاندماج الاقتصادي على مستوى منطقة الساحل.
أبرز البنك الدولي أن المغرب يواصل تكثيف جهوده لتحويل المنظومة الزراعية الغذائية وتعزيز تطوير نموذج أكثر صمودا وشمولية واستدامة.
جدد مؤتمر الاتحاد المغربي للشغل، الثقة في الميلودي موخاريق لولاية رابعة على رأس النقابة.
أشرف إيمانويل ماكرون، الرئيس الفرنسي، على تدشين المعرض الدولي للفلاحة، وذلك بحضور عزيز أخنوش، رئيس الحكومة.
أفاد بنك المغرب بأن الأصول الاحتياطية الرسمية بلغت، بتاريخ 14 فبراير الجاري، ما مقداره 368,6 مليار درهم، مسجلة تراجعا بنسبة 0,1% من أسبوع لآخر وارتفاعا بنسبة 3,1% على أساس سنوي.
اقتربت أشغال المحور الطرقي (الطريق الوطني رقم 17 و الطريق الوطني رقم 17ب) الذي يربط السمارة بالحدود الموريتانية عبر جماعتي أمكالا وتيفاريتي، على طول 93 كلم، من الانتهاء، وهو المعبر الذي من شأنه أن يفتح مستقبل دول الساحل، ويعزز المساعي التنموية للمنطقة.