أعلنت الحكومة في مشروع قانون المالية 2026 تخصيص غلاف مالي يبلغ حوالى 140 مليار درهم لقطاعي الصحة والتعليم، ما أثار نقاشا واسعا حول قدرة هذه الزيادة على الوصول فعليًا إلى الجهات والهامش القروي.
يستعد المغرب لاستيراد نحو 3.5 مليون طن من القمح اللين الفرنسي خلال موسم 2025–2026، وهو ما يشكل نحو ثلثي الاحتياجات الوطنية لهذه المادة الأساسية، وفق المنصات المختصة.
كشفت صحيفة “إلدياريو” الإسبانية أن المغرب يشهد طفرة نوعية في صناعة السيارات جعلته يفرض حضوره كقوة صناعية صاعدة في إفريقيا، ومنافسا جديا لعدد من الدول الأوروبية، وعلى رأسها إسبانيا التي بدأت تبدي قلقا متزايدا من التقدم السريع الذي تحققه المملكة في هذا المجال.
أنهت الأصول الصافية الخاضعة لتدبير الهيئات الجماعية للتوظيف في القيم المنقولة (OPCVM) شهر أكتوبر عند 790,46 مليار درهم، مسجلة انخفاضاً أسبوعياً بنسبة 1,4%، وفقاً لأحدث الإحصاءات الصادرة عن الجمعية المغربية لشركات التدبير وصناديق الاستثمار (ASFIM).
حقق المغرب إنجازا دبلوماسيا جديدا بعد انتخابه، اليوم الجمعة، عضوا في المجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) للفترة الممتدة من 2025 إلى 2029، وذلك خلال عملية التصويت التي جرت بمقر المنظمة في باريس.
تشهد الأسواق هذه الأيام ارتفاعا ملحوظا في أسعار البيض، إذ تجاوز ثمن البيضة الواحدة درهما ونصفا في عدد من المدن، بعد فترة قصيرة من الاستقرار النسبي، ويأتي هذا الارتفاع ليزيد من الضغط على ميزانيات الأسر، خصوصا مع تزايد تكاليف المعيشة في الآونة الأخيرة.
كشفت وزيرة السياحة فاطمة الزهراء عمور أن المغرب استقبل 16,6 مليون سائح خلال الأشهر العشرة الأولى من سنة 2025، مسجلا ارتفاعا بنسبة 14 في المئة مقارنة بالفترة نفسها من السنة الماضية.
تصدر المغرب قائمة الدول العربية في مجال تجارة الكهرباء ومعدات توليد الطاقة، محتلاً المرتبة الثالثة بعد الإمارات والسعودية عام 2024، وفق قاعدة بيانات مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية "الأونكتاد"، بعدما سجلت وارداته أكثر من 2.8 مليار دولار، بما يمثل 9% من إجمالي الواردات العربية.
أفادت هيئة مراقبة التأمينات والاحتياط الاجتماعي بأن نشاط التأمين التكافلي سجل حجما إجماليا من الأقساط بلغ 66 مليون درهم في نهاية النصف الأول من سنة 2025، مسجلا بذلك ارتفاعا بنسبة 51,4 في المائة مقارنة بالفترة نفسها قبل سنة.
رغم التقدم الكبير في مجال الدفع الرقمي، لا يزال المغرب يعاني من ضعف في شبكة القبول Acceptance، ما يشكل أحد العوائق الرئيسية أمام انتشاره الواسع، حيث قامت دراسة حديثة، لشركة Visa International Maroc بقياس الأثر الاقتصادي والاجتماعي ورسمت مسارات لنمو سريع وشامل.