وقع المغرب وروسيا، اليوم الجمعة بموسكو، اتفاقا جديدا للتعاون في مجال الصيد البحري، يهدف إلى تجديد الشراكة القائمة بين البلدين وتنظيم أنشطة الصيد في المياه الأطلسية المغربية وفق معايير الاستدامة البيئية والاقتصادية.
دخل بنك المغرب ووزارة الاقتصاد والمالية، بشراكة مع المجموعة الاستشارية لمساعدة الفقراء “سيجاب” (CGAP)، مرحلة جديدة من جهود الشمول المالي للمرأة، بإطلاق تحالف وطني يضع النساء في صلب الاستراتيجية الوطنية المحدّثة للشمول المالي.
جدد المستشار الخاص للرئيس الأمريكي للشؤون الإفريقية، مسعد بولس، تأكيد الدعم الذي عبرت عنه واشنطن، في مناسبات عدة، لسيادة المغرب على صحرائه ولمخطط الحكم الذاتي كـ"أساس وحيد من أجل حل عادل ودائم" لهذا النزاع الإقليمي.
أعربت منظمة المزارعين الإسبان “أساجا” (ASAJA) عن رفضها للطريقة التي تم بها تجديد الاتفاق التجاري بين الاتحاد الأوروبي والمملكة المغربية، معتبرة أن بروكسيل مرّرت الاتفاق بشكل “متعجل وغير شفاف” دون نقاش كاف داخل المؤسسات الأوروبية.
يساهم الاقتصاد الاجتماعي والتضامني بنسبة 3% من الناتج الداخلي الخام، بما يعادل قيمة مضافة تقدر بـ3,21 مليار درهم، ليؤكد بذلك مكانته كأحد القطاعات الحيوية في المنظومة الاقتصادية الوطنية، حسب سلوى تاجري، مديرة إنعاش الاقتصاد الاجتماعي والتضامني بكتابة الدولة المكلفة بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني.
كشف مصطفى شعون، رئيس المنظمة الديمقراطية للنقل واللوجستيك متعددة الوسائط، عن الحاجة الملحة إلى إعادة هيكلة قطاع النقل بإفريقيا وجعله أكثر انفتاحا واندماجا، مع اعتماد رؤية اقتصادية مشتركة تسهم في تطوير البنيات التحتية وتحسين سلاسل الإمداد عبر القارة.
كشفت دراسة ميدانية حديثة أن البطالة وهشاشة سوق الشغل تظلان المحرك الرئيسي وراء رغبة جزء واسع من الشباب المغربي في الهجرة إلى الخارج، بنسبة بلغت 90.4 في المئة من المشاركين.
على الرغم من وجود آليات دعم قوية، لا تزال الشركات الكبرى والمقاولات الصغرى في المغرب تواجه تحديات بنيوية في الانخراط في مسار التحول الأخضر.
واصلت أسعار الذهب مكاسبها القوية نهاية الأسبوع، لتتجاوز حاجز 4300 دولار للأوقية مسجلة مستوى تاريخيا جديدا، وسط مخاوف متزايدة بشأن استقرار البنوك الإقليمية الأميركية وتصاعد التوترات التجارية بين واشنطن وبكين.
كشف تقرير حديث لمنصة IndexBox المتخصصة في تحليل الأسواق العالمية، أن صادرات المغرب من الذرة الخضراء سجلت ارتفاعا لافتا خلال سنة 2024، مدفوعة بالطلب القوي من الأسواق الأوروبية، وعلى رأسها إسبانيا والمملكة المتحدة وفرنسا، التي تصدرت قائمة المستوردين.