أحدثت العملات الرقمية ثورة في عالم المال بفضل قدرتها على النمو السريع والأرباح المغرية التي تحققها، بيد أن طبيعتها اللامركزية وغير المقننة يسببان تضاربا معقدا في الآراء.
أكدت سكينة بنجلون، مهندسة معمارية و دكتورة في السياسة والحكامة، أن برنامج الدعم المباشر للسكن، له تأثير اجتماعي واقتصادي كبير، إذ أنه من المتوقع أن يحل أزمة السكن، بالإضافة إلى إحداث فرص شغل وتحسين البنية التحتية، بالإضافة إلى الجانب الاقتصادي الذي يتجلى في تشجيع فرص الاستثمار في مناطق جديدة وتنوع العروض في السوق العقاري.
أصدرت الهيئة المغربية لسوق الرساميل دليلا جديدا حول الإطار المنظم للتمويل التعاوني في المغرب.
كشفت معطيات جديدة، عن ولوج شركة صناعة السيارات "نيو موتورز"، إلى البورصة من أجل توسيع خطتها لتطوير إنتاج المركبات الكهربائية.
واصلت أسعار النفط اليوم الخميس، انخفاضها للجلسة الثالثة متأثرة بزيادة أكبر من المتوقع في مخزونات الخام والبنزين في الولايات المتحدة، وتراجع المخاوف بشأن الإمدادات، ما يعزز توقعات تراجع أسعار "الكازوال" والبنزين في المحطات بالمغرب، بحلول نهاية أكتوبر الجاري.
أعلن الدبلوماسي البريطاني السابق آرثر سنيل أن المغرب، رغم الزلزال الذي ضرب منطقة الحوز، يستضيف بفخر الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي في مراكش من 9 إلى 15 أكتوبر الجاري، وأشار إلى أن هذا الاستضافة تمثل "إشارة لمكانة المغرب الناشئة كقوة ناعمة".
كشفت معطيات جديدة، عن توقيع اتفاقية شراكة، بين "إنوي" وجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، تهدف إلى تعزيز العلاقات التعاونية وتبادل المعرفة بين المؤسستين في مجالات التدريب وتطوير المهارات، والتوظيف، والابتكار المفتوح، إضافة إلى البحث والتطوير.
أكدت وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، أن كل المنشآت الطاقية تعمل بشكل طبيعي ، وذلك على إثر الزلزال الذي ضرب إقليم الحوز والأقاليم المجاورة في ثامن شتنبر الجاري.
أسفرت عملية أمنية مشتركة بين الفرقة الوطنية للشرطة القضائية ومصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، في ساعة متأخرة من مساء أمس الثلاثاء، عن إجهاض محاولة تهريب شحنات كبيرة من المخدرات وحجز 4 أطنان و168 كيلوغرام من مخدر الحشيش.
تجدد التوتر على أسعار الخام العالمية. بعد تجاوز عر البرميل 90 دولارًا لعدة أيام حتى الآن، فيما يتوقع الخبراء والمراقبون المطلعون سعرًا مستهدفًا لا يقل عن 114 دولارًا للأسابيع القادمة. ويمكن تلخيص حججهم في عاملين: من ناحية، الطلب العالمي الذي بدأ في الارتفاع مرة أخرى، خاصة مع اقتراب فصل الشتاء، المعروف بأنه فترة استهلاك مرتفع (التدفئة والكهرباء وغيرها). ومن ناحية أخرى، تعطل حجم العرض بشدة، بسبب ارتفاع واستئناف التوترات في بعض المناطق المنتجة، والانخفاض المثير للقلق في المخزونات العالمية.